الأحد، 19 أبريل 2009

هل فعلا ده صحيح


الحمد لله رب العالمين

الحمد لله خلق الانسان اجتماعى بطبعه محب للحياة

يستمتع بالجلوس مع الاهل والاصدقاء

يستمتع بالجلوس بين احضان الطبيعة


ولكن مجرد هذه الاشياء البسيطة التى نفعلها بصورة طبيعية فى احداث يومنا العادى قد تؤثر بالسلب والايجاب علينا

كيف هذا

انه علم الطاقة

فى حاجات كتير بعتبرها تخاريف بس مش من ضمنها علم الطاقة ده ابدا

ايه اللى خلانى احاول اعرف معلومات عن الموضوع ده هى معلومات عادية
لكنى فهمت منها حاجات كتير

لينا حد من الاقارب عنده سلبيه جامدة لا الدنيا عاجباه ولا وظيقتة المرموقة عاجباه ولا الاقارب عاجبينه ولا الجيران عاجبينه ولاحتى رزقه عاجبه ولا البلد عاجباه ولا حاجات كتير ولا ناس كتير كويسه عاجبينه

مجرد القعدة معاه بتعمل احباط ممكن نكون عشرة قاعدين مع بعض من اعمار مختلفة وشخصيات مختلفة كلنا بنحس ان احنا متضايقين عندنا احباط وفى ناس مننا يا عينى بيتدمرو نفسيا خالص

مكنتش مصدقة انه بياثر علينا كده انا قلت دا بيقلب المواجع بس فبنحس كده


لكن لانها قرابه كبيرة فمفيش مفر هنشوفه كتير طيب ايه العمل افهم الحالة دى ازاى

من كام سنه شوفت برنامج بيتكلم فى الموضوع ده انتبهت للكلام ولقيت انه ممكن ينطبق على اخينا ده


هناك فعلا طاقة ايجابية وطاقة سلبية

وهذه الطاقة لها مسارات للتبادل بين طاقة الجسم الداخلية وطاقة الكون



واننا فى توجهنا للقبلة نتجه لاكبر مصدر للطاقة الايجابية فى الكون كله بشهادة علماء الغرب

واننا فى رفع كفينا ممدودة الاصابع للتكبير نجمع الطاقة فى كفينا

وان هذا يحدث فى الركوع والاعتدال والسجود والتى تفضل اساتذة كبار فى شرحها على مواقع كثيرة



الطاقة السلبية كمان كبيرة جدا وممكن ترويضها وتوجيهها

ولقيت ان فعلا لو انت قاعد مع واحد بالطريقة اللى وصفتها فعلا طاقته السلبية بتوصلك غصب عنك

طب ياجدعان ايه العمل

العلماء بيقولو ان التفكير الايجابى والحياة المستقيمة والغذاء الصحى وطبعا الحب بيرفع طاقة الانسان

وان الافكار السلبية وقلة النوم والاخلاق الفاسدة وتتبع وسوسة الشيطان وكمان التدخين والعادات السيئة بتقلل من طاقة الانسان

وان الطاقة تزيد وتنقص وكلما حطمت القناعات السلبية كلما كنت محبوبا

وان هناك سبع مراكز للطاقة متوزعة على جسم الانسان ولها الوان هى الوان الطيف لكل مركز لون

ويقال ان لبس لون مركز معين يقوى هذا المركز


محتاجة اقتنع شوية بحكاية المراكز والالوان دى وحكاية الاحجار الكريمة اللى بتاثر على الطاقة


اهم حاجة ان طلع احساسى صح ان الانسان ده طاقته سلبية واحنا بنستقبلها منه

يادى المصيبة لو شفتو ازاى بيملا الجو نكد هو طيب ومبيفوتش فرض ابدا

لكن حكاية الكره الزيادة اللى عنده دى معذبانا ويا ما قولناله مفيش فايده


المهم انى طلعت صح مش بفترى عليه

هناك 4 تعليقات:

ندا يقول...

مامة مازن عاجبنى موضوع الطاقة الايجابية والطاقة السلبية ده
ولانه ضمن موضوعات التنمية البشرية هستاذنك اعمل سيرش علية وولو لقيت معلومات اكتر هكتبها فى مدونتى
شكرا على متابعتك لمدونتى

مامة مازن يقول...

يا نهار ابيض طبعا يا اختى دا انا متاكدة انك هتفيدينا اكتر
تحياتى لكى

بسنت صلاح الدين يقول...

انا برضه تصدقى كنت بتفرج على برنامج عن مواضيع زى دى و بصراحه مكنتش مصدقه لأنه كان بيتكلم كمان غير الألوان و الأحجار و كده عن ازاى ان ممكن ترتيب الأثاث فى الغرفه اللى انتى بتقضى وقتك فيها او وضع السرير مثلا و الحاجات اللى حواليه ممكن تاثر فيكى و تنقل طاقه سلبيه، طبعا علطول قلت دى ناس فاضيه يعنى انا لو غيرت مكان السرير هابقى مبسوطه وسعيده اكتر، الحقيقه مش عارفه ،بس اللى لاحظته طبعا و متهايألى كل الناس بتحسه ان الألوان ممكن شويه تأثر علينا،يعنى انا لما ببقى لابسه الوان فاتحه بحس انى مرتاحه اكتر و فرفوشه كده عن مابلبس الوان غامقه تلاقينى ساكته وهاديه كده و غلبانه ومش بتكلم و منطويه اه والله والأسود بالذات ، عموما موضوع حلو و مستنيين ندا بقى تقولنا ايه اخر اخبار السيرش

مامة مازن يقول...

فعلا ندا هى اللى هتجيب التايهه فى الحكاية دى
اصلها مجتهدة ماشاء الله
نورتى بسنت ياعسسسسل